أحدث الأخبار مع #مصرف الراجحي


الاقتصادية
منذ 3 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
كيف استطاعت البنوك السعودية تحقيق أرقام قياسية للربع السادس على التوالي؟
تواصل البنوك السعودية تحقيق أرقام قياسية جديدة، حيث سجلت أرباحًا للربع السادس على التوالي بلغت 23 مليار ريال، مما يمثل نموًا سنويًا بنسبة 17.9%. هذا الإنجاز يعتمد بشكل رئيسي على نمو صافي دخل العمولات، على الرغم من التباطؤ الملحوظ في نمو الودائع. بحسب تقديرات "بلومبرغ"، تجاوزت الأرقام توقعاتهم بنسبة 7.5%. تمكن البنك الأهلي من تحقيق أرباح تفوق التوقعات بنسبة 12%، بينما تجاوزت أرباح بنك "بي إس إف" و"البلاد" التوقعات بأكثر من 9%. وفي تفاصيل الأداء الفردي للبنوك، سجل مصرف الراجحي أعلى نسبة نمو بلغت 31%، في حين شهد البنك "الأول" أضعف نمو بنسبة 5%، بسبب تباطؤ إيرادات الفوائد وضعف نمو محفظة التمويل. شهد القطاع البنكي أبطأ نمو في الودائع خلال الستة فصول الأخيرة بنسبة 6.3%، ليصل إجمالي الودائع إلى 2.87 تريليون ريال بنهاية الفترة. في حين أن القروض تجاوزت حاجز 3 تريليونات ريال لأول مرة، بنمو سنوي بلغ 15.8%، ما رفع معدل القروض إلى الودائع إلى 106% مقارنة بـ97% في العام الماضي. تشير النتائج إلى أن القطاع البنكي في السعودية يعيش أفضل مراحله، ويملك القدرة على مواكبة طموحات وأهداف رؤية 2030.


مباشر
منذ 3 أيام
- أعمال
- مباشر
بنمو 17.7%.. البنوك السعودية المدرجة تحقق أعلى أرباح فصلية في تاريخها
مباشر - السيد جمال: حطمت البنوك السعودية المدرجة مجددا الرقم القياسي لصافي الأرباح المجمعة، وذلك خلال الربع الثاني من عام 2025م، وسط ارتفاع أرباح جميع البنوك المدرجة في السوق المالية السعودية على أساس سنوي، وعلى رأسها "مصرف الراجحي" الذي تصدر قائمة الأرباح. وأظهرت إحصائية مجمعة، أعدها "مباشر" تستند لنتائج البنوك المعلنة على "تداول"، ارتفاع صافي أرباح البنوك المدرجة بسوق الأسهم السعودية بنسبة 17.65% بالربع الثاني من عام 2025م، وبزيادة تقدر بـ 3.45 مليار ريال عن أرباحها في الربع المماثل من العام الماضي. وقفزت الأرباح الصافية المجمعة لـ 10 بنوك مدرجة في السوق الرئيسية لتداول السعودية إلى 22.98 مليار ريال بعد الزكاة والضريبة بالربع الثاني من عام 2025م، لتعد أعلى أرباح فصلية في تاريخ البنوك السعودية، مقارنة بقيمتها في الربع ذاته من العام الماضي والبالغة 19.54 مليار ريال. واعتلى "مصرف الراجحي" صدارة البنوك السعودية على مستوى صافي الأرباح بالربع الثاني من 2025م؛ بعد أن حقق أعلى وتيرة نمو بلغت 30.9% على أساس سنوي، لتصل أرباحه إلى 6.15 مليار ريال، مقابل 4.7 مليار ريال بالربع نفسه من العام الماضي. وحل البنك "الأهلي" في المرتبة الثانية بصافي أرباح بلغت 6.14 مليار ريال، بعد أن حقق نموا نسبته 17.3% على أساس سنوي، مقارنة مع أرباح بلغت 5.23 مليار ريال بالربع الثاني من عام 2024. وتواجد كل من بنكي "الرياض" و"الأول" بالمرتبين الثالثة والرابعة بأرباح صافية بلغت 2.6 مليار ريال و2.13 مليار ريال على التوالي، بعد أن سجلا نموا نسبته 11.08% و5.4% على الترتيب. وارتفعت أرباح "مصرف الإنماء" بنحو 11% لتصل إلى 1.57 مليار ريال بالربع الثاني من 2025، يليه البنك "السعودي الفرنسي" بصافي ربح 1.4 مليار ريال بعد أن ارتفع 24.3%، ثم البنك "العربي الوطني" بصافي ربح 1.34 مليار ريال محققا نموا نسبته 8.5% على أساس سنوي. وحقق "بنك البلاد" أرباحا صافية بلغت 765.8 مليون ريال بالربع الثاني من 2025 مسجلا زيادة نسبتها 14.16% على أساس سنوي، يليه البنك "السعودي للاستثمار" في المرتبة التاسعة بأرباح بلغت 512.5 مليون ريال بعد أن زادت بنسبة 5.37% عن الربع المماثل من العام الماضي، وأخيرا "بنك الجزيرة" بأرباح بلغت 382.1 مليون ريال، وبنمو نسبته 20.3%. وعلى أساس ربعي، ارتفعت الأرباح المجمعة للبنوك السعودية المدرجة خلال الربع الثاني بنحو 3.2% عن الربع السابق، حيث كانت تبلغ 22.26 مليار ريال بالربع الأول من عام 2025م، وكانت حتى ذلك الحين أعلى أرباح فصلية مسجلة تاريخيا قبل أن يتم يتحطم هذا الرقم بأرباح قياسية جديدة في الربع الثاني. البنوك السعودية تربح 45.25 مليار ريال بالنصف الأول وعلى مستوى نتائج النصف الأول لعام 2025م، قفزت أرباح البنوك السعودية المدرجة بنسبة 18.5% على أساس سنوي، وبفارق في الأرباح يعادل 7.07 مليار ريال عن الفترة المماثلة من العام الماضي. وحققت البنوك المدرجة بالمملكة أرباحا مجمعة بلغت 45.25 مليار ريال بعد الزكاة والضريبة في النصف الأول لعام 2025م، مقابل 38.18 مليار ريال بالفترة المماثلة من العام 2024م. وتصدر البنك "الأهلي" البنوك السعودية على مستوى الربحية في النصف الأول من عام 2025 بصافي 12.16 مليار ريال، محققا نموا نسبته 18.4% على الفترة المقارنة من العام الماضي. وجاء "الراجحي" في المرتبة الثانية بأرباح بلغت 12.06 مليار ريال، بعد أن حقق أعلى وتيرة نمو بالقطاع بلغت 32.45% على أساس سنوي، لتزيد أرباحه بفارق 2.95 مليار ريال عن مستواها المحقق في النصف الأول من 2024م. وبلغت أرباح بنك "الرياض" 5.08 مليار ريال بالنصف الأول لعام 2025م محققا نموا نسبته 15.26% على أساس سنوي، يليه البنك "الأول" بأرباح بلغت 4.26 مليار ريال وبنمو 5%، ثم "مصرف الإنماء" بصافي أرباح 3.08 مليار ريال وبارتفاع 12.8% عن النصف الأول للعام الماضي. وارتفعت أرباح "بي إس إف" 20.3% لتبلغ 2.74 مليار ريال في أول 6 أشهر من العام الحالي، يليه "العربي" بأرباح 2.64 مليار ريال بعد زيادتها 7%، ثم "البلاد" بـ 1.47 مليار ريال وبنمو نسبته 11.6%. وحقق "الاستثمار" والجزيرة" صافي أرباح بلغت 1.01 مليار ريال و743.1 مليون ريال على التوالي، بعد أن زادت أرباحهما 9.4% و20.2% عن النصف الأول لعام 2024م. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا ترشيحات:

bnok24
منذ 3 أيام
- أعمال
- bnok24
أرباح البنوك السعودية ربع السنوية تنمو 17.7% إلى 23 مليار ريال
سجلت الأرباح ربع السنوية المجمعة للبنوك السعودية نمواً بنسبة 17.7% إلى 23 مليار ريال، وتصدر مصرف الراجحي النمو في الأرباح في الربع الثاني من 2025، بنمو أرباح هو الأعلى في القطاع، حيث حصد أرباحاً بقيمة 6.2 مليار ريال بنمو قدره 31%. وسجل البنك السعودي للاستثمار أدنى معدل نمو في الأرباح الفصلية بين البنوك السعودية، بنمو الأرباح الفصلية بنسبة 5.37% إلى 513 مليون ريال. فيما سجل بنك الجزيرة أعلى زيادة في مخصص خسائر الائتمان بين البنوك السعودية، بقيمة 97 مليون ريال مخصصات الائتمان بنمو 141% في الربع الثاني من 2025. وسجل النمو الأعلى في الودائع في النصف الأول من 2025، بنسبة 16% إلى 114 مليار ريال في النصف الأول. وتصدر بنك الرياض نمو الإقراض في النصف الأول 2025، وسجلت محفظة الإقراض نمواً بنسبة 22% إلى 355 مليار ريال في النصف الأول من 2025.


الرياض
منذ 3 أيام
- أعمال
- الرياض
ما الاستراتيجية التي قادت "الراجحي" لاعتلاء صدارة المشهد المصرفي؟البنوك بين وهج الأرباح وضغوط الفائدة.. من يُتقن استشراف المستقبل؟
شهد الربع الثاني من عام 2025 مشهدًا مصرفيًا يتسم بالتداخل المعقد بين النمو وضغوطات الفائدة العالمية فقد حقق القطاع المصرفي السعودي ارتفاعًا ملحوظًا في أرباحه بلغت 18 % مقارنة بالعام السابق ليصل إجمالي أرباح البنوك المدرجة إلى 22.984 مليار ريال وهو رقم يؤكد مرونة وقوة القطاع المصرفي في مواجهة التحديات الاقتصادية وتكيّفه السريع مع متغيرات السوق المحلي والدولي ففي ظل بيئة مالية متقلبة يبرز الأداء الإيجابي كدليل على نجاح البنوك في استراتيجياتها التمويلية وإدارتها الفعالة للسيولة ما ساعد على توسيع أصولها ورفع حجم القروض بنسبة 16 % متجاوزًا معدل نمو الودائع الذي لم يتخطَ 6 % وهذا يشير بوضوح إلى ارتفاع شهية البنوك للمخاطرة التمويلية وتحولها نحو تلبية الطلب المتزايد على التمويل في القطاعات الاقتصادية المختلفة لكن هذا النمو يصاحبه تحدٍ مهم يتمثل في ضرورة إدارة السيولة بحذر وتنويع مصادرها لتجنب المخاطر المرتبطة بتقلبات أسعار الفائدة وضمان استدامة النمو. في قلب هذا المشهد يبرز مصرف الراجحي كقصة نجاح لافتة فقد استطاع خلال هذا الربع الثاني أن يحقق قفزة تاريخية في أرباحه بلغت 6.151 مليارات ريال متجاوزًا بذلك جميع التوقعات وهو ما يعكس استراتيجية ذكية ونوعية اعتمدها المصرف تمثلت في استقطاب استثمارات ضخمة تجاوزت قيمتها 120 مليار ريال من خلال عقود مرابحة ضمن بند مطلوبات للبنوك الأخرى حسب قوائم المصرف للربع الأول مما وفر له سيولة واسعة مكنته من التوسع الكبير في تقديم التمويل ودعم نشاطه التوسعي في السوق المحلية وهذا التحول الاستراتيجي لم يقوِ فقط مكانته كأكبر البنوك السعودية بل فتح أمامه آفاقًا أرحب للريادة خاصة في ظل بيئة تتجه نحو خفض أسعار الفائدة وهو ما يمنحه فرصة للمحافظة على وتيرة نموه وتميزه التنافسي، يليه في الترتيب البنك الأهلي السعودي الذي نجح أيضًا في تسجيل أرباح بلغت 6.137 مليارات ريال مدعومًا بقدرة فعالة على تنويع محفظته الائتمانية وزيادة الطلب على تمويل المشروعات الكبرى كما لعب التطور في الخدمات المصرفية الرقمية دورًا مهمًا في تعزيز قاعدة عملائه وتحسين جودة خدماته المالية مما أسهم في تحقيق نمو ثابت ومستدام، أما مصرف الإنماء فقد حافظ على قوته وحقق أرباحًا بلغت 1.573 مليار ريال ولكن صافي دخل العمولات تراجع مقارنة مع الربع الأول مما يعني أن البنك قد يعاني مستقبلاً مع خفض أسعار الفائدة وخصوصاً أن 80 % من محفظته التمويلية منكشفة على الشركات بفائدة متغيرة، بنك الرياض هو الأعلى في نمو محفظة التمويل بنسبة 22 % وحققت الودائع نموًا جيدًا بنسبة 15 %، كما عزز سيولته من خلال أدوات الدين بنحو 23 مليار ريال، بنك الجزيرة حقق نموًا جيداً في الأرباح بحدود 20 % نتيجة التوسع في الإقراض بنسبة 19 %، بنك بي إس إف هو ثاني بنك في نمو الأرباح 24 % ولكن تراجع الودائع يشكل مصدر قلق على قدرة البنك في الاستمرار في النمو خلال الفترة القادمة، في حين عانى البنك السعودي للاستثمار من ضغوط أعمق ناجمة عن تباطؤ دخل العمولات وزيادة المصاريف التشغيلية الأمر الذي أثر على أدائه وموقعه التنافسي في السوق، عند النظر في التفاصيل المالية يظهر بوضوح أن دخل العمليات للبنوك نما بنسبة 13 % ليصل إلى 39.282 مليار ريال في حين ارتفع دخل العمولات الخاصة بنسبة 9 % مسجلاً 29.924 مليار ريال وهو ما يعكس استمرارية الطلب على التمويل رغم بقاء أسعار الفائدة دون تغيير، على الجانب الآخر شهدت المخصصات ارتفاعًا محدودًا بنسبة 5 % لتصل إلى 1.896 مليار ريال مما يشير إلى تحسن ملحوظ في جودة الأصول وثبات معدلات التعثر وهذا يعكس نجاح البنوك في إدارة المخاطر والمحافظة على سلامة محافظها الائتمانية في ظل بيئة اقتصادية متغيرة، ومع اقتراب دورة جديدة من خفض أسعار الفائدة تبدو ملامح المنافسة في القطاع المصرفي السعودي كسباق مفتوح بين البنوك حيث يتجه القطاع من الاعتماد التقليدي على دخل العمولات إلى تنويع مصادر الإيرادات من خلال التركيز على الخدمات غير التقليدية مثل إدارة الثروات والتمويل المهيكل والخدمات الرقمية التي أصبحت محور اهتمام جميع المؤسسات المالية الكبرى في المملكة، وفي هذا السياق يحتل مصرف الراجحي موقعًا متقدمًا بفضل سيولته الفائقة وانتشاره الواسع عبر المملكة مما يمنحه قدرة فريدة على المحافظة على وتيرة نموه حتى مع تقلص هوامش الربحية أما البنوك الكبرى الأخرى مثل الأهلي وبنك الرياض فتركز استراتيجياتها على التوسع في تمويل الشركات والمشروعات الاستراتيجية التي تمثل رافدًا رئيسًا لتحقيق النمو المستدام بينما تواجه البنوك الأقل أداءً تحديًا حقيقيًا في اللحاق بركب التحول الرقمي وتطوير نماذج أعمالها لتعويض الضغوط المتزايدة على أرباحها التي تفرضها التغيرات الاقتصادية وسوق التمويل المتقلب، المرحلة المقبلة من المنافسة المصرفية ستكون مختلفة، حيث يتحول السباق من مجرد تحقيق الأرقام المالية إلى اختبار حقيقي لقدرة البنوك على الابتكار وإدارة مواردها بكفاءة واستدامة بحيث تصبح الريادة في هذا القطاع مرهونة بمرونة استراتيجياتها وحسن إدارتها للفرص والتحديات في عالم مصرفي سريع التغير وهو ما يجعل من الابتكار وتطوير الخدمات الرقمية وتنويع مصادر الدخل عوامل حاسمة في رسم مستقبل القطاع المصرفي السعودي وسط تحولات عالمية وإقليمية متسارعة.


الرياض
منذ 4 أيام
- أعمال
- الرياض
لتعيينه كمتعامل أولي بأدوات الدين الحكومية المحلية....وزارة المالية والمركز الوطني لإدارة الدين يوقّعان اتفاقية مع بنك "سوسيتيه جينرال"
وقعت وزارة المالية والمركز الوطني لإدارة الدين اتفاقية مع بنك "سوسيتيه جنرال" لتعيينه كمتعامل أولي بأدوات الدين الحكومية المحلية، لتنضم بذلك إلى المؤسسات المالية الدولية الخمسة التي سبق انضمامها إلى برنامج المتعاملين الأوليين وهي: بنك "بي إن بي باريبا"، وشركة سيتي جروب، وشركة جولدمان ساكس، وبنك جي بي مورغان، وبنك ستاندرد تشارتر، بالإضافة الى المؤسسات المالية المحلية العشرة وهي: البنك الأهلي السعودي، والبنك السعودي الأول (ساب)، وبنك الجزيرة، ومصرف الإنماء، ومصرف الراجحي، وشركة البلاد للاستثمار "البلاد المالية"، وشركة الجزيرة للأسواق المالية "الجزيرة كابيتال"، وشركة الراجحي المالية، وشركة دراية المالية، وشركة السعودي الفرنسي كابيتال. وتأتي هذه الاتفاقية استكمالاً للجهود المبذولة نحو تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 تحت مظلة برنامج تطوير القطاع المالي من خلال تمكين مؤسسات القطاع المالي وتطوير سوق مالية متقدمة، وتؤكد دور المركز الوطني لإدارة الدين في تعزيز الوصول لأسواق الدين المحلية عن طريق تنويع قاعدة المستثمرين، وذلك لضمان استدامة الوصول إليها، ودعم تنمية السوق الثانوية. يذكر أن طلبات الاكتتاب في السوق الأولي لأدوات الدين الحكومية المحلية يتم تقديمها إلى المركز الوطني لإدارة الدين من خلال المتعاملين الأوليين الذين جرى التعاقد معهم وذلك بشكل شهري مجدول، ويتولى هؤلاء المتعاملون تلقي الطلبات المقدمة من المستثمرين.